
ستائر الدانتيل المطرزة بـ رائحتك ، أغبر عليها الوقت
القهوة باردة فقدت مذاقها الفرنسي ... وفستان القطيفة الكشميري مل وقوفه
عارياً بين حزم الرسائل والأشواق الرمادية / المتجمدة ..
هذا الصباح اشتقت السفر شأني شأن ( ليلى ) و( زهراء ) والأخريات
أين سأتجه والشوارع تحرم وجودي فيها دونك ؟!
وأهازيج العشب و المطر تخمد كلما مررت بها !
حتى " قعدات " الجارات والتفافهن حول جدتي / التي استهويتها سابقاً
لم تعد تغني عن حاجتي إليك واشتياقي لأرخبيلاتك ، لخيوط الحرير
المتدلية بعشق من رأسك ، ولتقاسيمك الفارسية جداً جداً ...
دونك لا أملك الكثير ، فقدت الآخر مني والبديل لهربي من فقدك ..
لمَ أعشقك لهذا الحد ؟ لمَ لا يرى بريقك السرمدي سواي أحد ؟
لنفترض العيش دون الماء ، من سيصمد ؟ لا أحد ..
سأتقدم ضحايا الجفاف بلا شك .. أنا دونك لست أصمد كما ينبغي لأعيش
ما تركت لي سوى' الفقد الذي انسلخت منه جبراً ..
خجلى' كنت حين عرفتك ، غضة لم يشتد عودي إلا معك ..
وحين اشتد ؛ سرقتك الغيوم الحبلى بالمطر مدعية أبوتك ....!
القهوة باردة فقدت مذاقها الفرنسي ... وفستان القطيفة الكشميري مل وقوفه
عارياً بين حزم الرسائل والأشواق الرمادية / المتجمدة ..
هذا الصباح اشتقت السفر شأني شأن ( ليلى ) و( زهراء ) والأخريات
أين سأتجه والشوارع تحرم وجودي فيها دونك ؟!
وأهازيج العشب و المطر تخمد كلما مررت بها !
حتى " قعدات " الجارات والتفافهن حول جدتي / التي استهويتها سابقاً
لم تعد تغني عن حاجتي إليك واشتياقي لأرخبيلاتك ، لخيوط الحرير
المتدلية بعشق من رأسك ، ولتقاسيمك الفارسية جداً جداً ...
دونك لا أملك الكثير ، فقدت الآخر مني والبديل لهربي من فقدك ..
لمَ أعشقك لهذا الحد ؟ لمَ لا يرى بريقك السرمدي سواي أحد ؟
لنفترض العيش دون الماء ، من سيصمد ؟ لا أحد ..
سأتقدم ضحايا الجفاف بلا شك .. أنا دونك لست أصمد كما ينبغي لأعيش
ما تركت لي سوى' الفقد الذي انسلخت منه جبراً ..
خجلى' كنت حين عرفتك ، غضة لم يشتد عودي إلا معك ..
وحين اشتد ؛ سرقتك الغيوم الحبلى بالمطر مدعية أبوتك ....!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق